الامام أحمد الحسن (ع) يدعو العلماء إلى المناظرة وأهل كل كتاب بكتابهم
قال السيد أحمد الحسن (ع) (( أنا أعلم من أهل التوراة بتوراتهم وأعلم من أهل الإنجيل بإنجيلهم وأعلم من أهل القرآن بقرآنهم ))
وهذا الأمر لا يجرؤ على قوله أحد لأنه خاص بالأوصياء، ويكفي هذا البرهان لإقامة الحجة على كل معاند، ومن يصرّ على العناد فالفيصل في الأمر هو المباهلة (ليهلك من هلك عن بينة ويحيى من حيَ عن بينة).
(إضغط هنا لقراءة بيان المباهلة).